لم تتبع أمر الرسول(عليه الصلاة والسلام)ولم تستمع إلى نهي ربها عن حب خارج الإطار الشرعي، تسرعت فأجهدت مشاعرها مع من لا يستحقها، بل استغل سذاجتها وأحرق مشاعرها دون أمل، استخدم صحبة السوء ضدها ولكن توبتها وعودتها للطريق المستقيم شفعت لها مصيبتها ورزقها ربها بمن يُعينها على طاعته وابعد عنها الصحبة الطالحة وعوضها بصحبة صالحة.