هذه الرواية تنفخ فى روح اللحظة التاريخية واقعاً يجعلها أكثر بهاءً وحيوية ، و إيقاعاً يستدعيها من ماضيها إلي حاضرنا ، دون أن تفقد نضارتها ، أو تتضاءل دهشتها ، و تأخذ بتلابيب اللحظة الواقعية فتلمس روحك ، وتمر بباب قلبك ، حتي تشعر بنفسك و كأنك تجاوزت متاهات