كُلُّ طِفْلِ يَحْتاجُ إلى حِكَايَةٍ خَيالِيَّةٍ، وَكُلُّ حِكَايَةٍ خُرافِيَّةٍ تَحْتاجُ إِلى مَنْ يَرْويها. بَيْنَما تَعْمَلُ الحِكاياتُ الخَيَالِيَّةُ عَلى تَحْسِينِ أَدائِنَا وَتَطويرِ مَهَارَاتِنَا لِلتَّعامُلِ مَعَ الحَيَاةِ فَإِنَّها تُثري خَيالنا في الوَقْتِ عَيْنِهِ. تَبْدَأُ هَذِهِ الحِكايَةُ بِكَنْغَرٍ صَغِيرٍ يُساعِدُ الأَطْفال عَلَى اسْتِعَادَةِ لُعَبِهِ