الرواية التي فازت بجائزة نجيب محفوظ للأدب1996 "انفتح باب الطائرة فرأيت الصمت.ما كدت أفارق السلم الصغير، وتلامست قدماي الأرض، حتى أحسست أني والأرض والسماء شيء واحد، ساخن وفارغ وكان علي أن أمشي المسافة القصيرة حتى صالة المطار".تبدأ الرواية بلحظة نزول إسم