يعود العرزال السِّحريُّ بالأخوين الصَّغيرين، شادي وعُلا، إلى بلاد الإغريق. وبمساعدة الفيلسوف أفلاطون، يعثُران بسهولة على الأُسطورة الَّتي جاءا لإِنقاذها. لكنَّهُما ما كانا يُريدان الرَّحيل بعد، فالأَلعاب الأولمبيَّةُ على وَشْكِ البَدء! إنَّما حُضورُها قد يُكَلِّفُهُما غاليًا...