إننا نعيش حياتنا بالتنقيط، نقطة نقطة حتى النهاية، جرح مفتوح هي الحياة، وكل الأدوية والعلاجات المفتوحة، ليست أكثر من مسكنات ألم محدودة التأثير والصلاحية. والشفاء الحقيقي هو صلاة روح منفردة مطمئنة، وابتسامة في عميق القلب، رغم الجرح المؤقت فإنها لم ولا ولن تتغير، في أمان من رب الأمان، سيد الزمان والمكان وما بينهما.