قصص تؤجّج المشاعر وتضرم بالحنين، تقول ما عجز العالم بحضاراته الموقّرة عن قوله..تروي بشفافية معاناة شعب حرم من أمومة الوطن، وترمي بقصص حب صعبة وعصية لأن أبطالها قدّر لهم أن يكونوا فلسطينيين يدفعون ضريبة هذه الهوية وهذا الانتماء!! حواجز بين المدن المتلاحمة.