الخلافة التركية والولاية الايرانية

شحن مجاني
بقلم(الكاتب)مجموعة باحثين
USD‎ 23.98
متوفر بالمخزون
شحن مجاني حول العالم
100% ضمان استرجاع النقود
نسخ أصلية
تَشكل الإسلام السِّياسي، كأحزاب وجماعات معاصرة، بعد الدَّولة العثمانيَّة، لملء الفراغ الذي أحدثه سقوطها، وقبل ذلك كان جمال الدِّين الأفغاني (ت 1897) يجوب بلدانها بحثاً عن رابطة إسلاميَّة عالميَّة، يكون رأسها السُّلطان عبدالحميد الثَّاني (ت 1918)، بعد أن بدأ العثمانيون يؤسسون لفكرة الخلافة، وجدوا سبباً كي تكون فيهم، لأنهم ليسوا قريشيين، ومعلوم أنَّ أحد شروط انعقادها القريشيَّة، وفق حديث نبوي مشهور، فظهرت رواية «التَّنازل»، أي تنازل آخر خلفاء بني العباس المتوكل الثَّالث (ت 1543)، وكان مقره القاهرة، لسليم الأول (ت 1526)، عند احتلاله مصر والانتصار على المماليك الشَّراكسة فيها (سنة: 1517)، لكن بعد البحث في تواريخ تلك الفترة كافة، لم يظهر خبرٌ واحدٌ عن هذا التَّنازل، ولم يظهر اسم «الخلافة» ولا لقب خليفة لسلطان من سلاطين آل عثمان، حتى سلطنة عبدالحميد الثّاني، فظهر اسم الخلافة في أول دستور عثماني (1879)، في مادتين مِن مواده، ومِن ذلك التَّاريخ بدأ الحديث عن خلافة عثمانية
ردمك
9789948459392
تاريخ النشر
2021
بلد النشر
الإمارات
اللغة
العربية
النوع
غلاف ورقي
عدد الصفحات
263
الجمهور
عام

لم يتم العثور على أي تقييمات

عناوين ذات صلة