نعرف جيدا أن تعلم القيام بما هو صواب هو أمر نسعى إليه كل حياتنا. وما دام الأطفال هم أصغر الأشخاص سنا ممن يسيرون على درب التطور الاجتماعي والأخلاقي والروحي، فهم يحتاجون بصورة خاصة إلى أشخاص يهتمون بهم ويعلمونهم التمييز ما بين الصواب والخطأ. ويشكل الأهل وال