يعترف مترجم الحكايات الشعبية البنغالية: 'وكم أثار دهشتي، وأنا أترجم هذه هالحكايات بعد ترجمتي لمجموعة الحكايات التركية، ما وجدته من تشابه في بعض الحكايات، أو في أجزاء منها، يصل أحياناً حد التطابق! بل إن دهشتي بلغت ذروتها حين قرأت حكاية شعبية يمنية بعنوان: (البلبل الصداح والورد النفاح والنهر السراح) بعد ترجمتي الحكاية البنغالية المعنونة في هذه المجموعة بــــ(الولد الذي على جبينه القمر)؛ فالحبكة، وشخصيات الحكايتين، وأحداثهما، ونهايتهما، كلها توشك أن تكون واحدة'.