"لغة هاشم تايه السّرديّة مزيج من الفن والتأمل الذهني، بدليل عنوان قصصه الجديدة هذه: العين والأثر. نتوقع من عمله الجديد امتداداً لهذا المزيج، وخاصة الجزء التأملي منه"".القاص الأستاذ محمّد خضيّر." قصص مميّزة تتراوح ما بين الواقعي والفنتازي، مكتوبة بأناقةٍ فائقة، وبإحساسٍ راقٍ بالكلمة، يُظهر كيف يمكن للقصص أن تكون مفعمةً بالحياة عندما تُكتَب بصدقٍ فنيّ عالٍ، وبأسلوبٍ سرديّ في غاية الجمال. ما يُميّز هذه القصص أنّها تعكس الحسّ المأساوي بالحياة، وغالباً ما تنطوي نهاياتها على مفارقاتٍ صادمة تجعل القارئ في حالة ذهول، وهذا هو المطلوب لكي تكون القصص ناجحة.."". القاص الأستاذ رمزي حسن.