أَلِفتُه . لم يكن من قبله أحدٌ إلّا ويرعبُ روحي حين تقتربُ أحاول الوصلَ، لكن وصلهم مدنٌ صغيرةٌ، لم تسعني.. مثلها هربوا وهْوَ الذي حينما قد جاءَ.. جاءَ كما نَقشِ الخلودِ.. على الأعماقِ “ينكتبُ” لعلّه لي ملاكٌ حارسٌ أبدًا مما أخافُ، ويعطيني الذي سلبوا لعلّهُ جنّةٌ.. قد متُّ، ثم إلى رِحابها صرتُ.. عَيشي: اللّهوُ والطرب