أحسست بقلبي يكاد يفر من صدري وأنا أتابع خطوات الأم على الدرج في طريقها إلى الصالون حيث جلسنا!!لقد كانت سارة، أم نعيمة، لعوب القرية ودميتها، لها جمال أخاذ سلّط عليها أعين الرجال وألسن النساء في قريتنا!!كنا حينها أطفالاً تلتقط آذاننا بعض الهمس الذي يبوح ب