وإذا رأيته واقفاً بجوارك ليلتها أردن أن أغني.أجل، كان الغناء هو كل ما تواثب إلى الذهن وذراعه تلتف حول ذراعك مثل أفعى.أردت أن أصرخ: (خالدة، لا).وقفت الكلمات خلف الشفاه وبدأ أن العالم صاخب إلى حد ألا تسمعيني.ولكن، ماذا أغني في تلك اللحظة وأنا أرى عامراً