تحكي القصة تطورًا شائعًا لمرض الزهايمر من فقدان الكلمات إلى فقدان الكفاءة، وكيف تتعامل طفلةٌ مع جدّها من الوقت الذي عرفَ فيه الأسماء اللاتينية لجميع النباتات التي كان يعتني بها، إلى وقتٍ لم يعد فيه قادرًا على حلِّ ألغاز الصور المتقطعة أو ضبط جدوله. باستخدام أحاسيس كثيرة مألوفة تتوجه الحفيدة لتساعدَ جدها وتذكره وتحفزه على الانخرافط معهم في كتابٍ مصورٍ تُرجم من اللغة الدنماركية.