لماذا يُعتَبر الذكاء العاطفي أكثر أهمية من معدل الذكاء؟ وما هو دور الذكاء العاطفي في تحقيق التميز الشخصي والتفوق؟ وكيف يمكن تحول الذكاء العاطفي إلى عمل فعال؟ في هذا الكتاب الرائد الذي يعيد تعريف معنى أن تكون ذكياً، يجيبنا المؤلفان بالاستناد إلى أحدث الأبحاث في مجال الدماغ والسلوك عن العوامل التي تؤدي دوراً حاسماً عندما يفشل الأذكياء، وينجح فجأة الأشخاص ذوو الذكاء المتواضع. تلك العوامل، التي تتضمن الوعي بالذات، والانضباط الذاتي، والتعاطف، تتداخل معاً لتكوّن منظوراً مختلفاً للذكاء.