في أجواء يمتزج فيها الرعب بالتشويق، يأخذنا الكاتب برشاقة لغته وسلاستها، وجمال تشبيهاته، إلى حكاية أحمد..ذلك الشاب المنطوي الغير مبالي، الذي لا يعبأ بأي شيء، حتى يصطدم ذات يوم بلغز غامض مستغلق يقف أمامه عاجزاً، ويحيل حياته الراكدة إلى جحيم مستعر..وفي م