وعلى ظهر الغلاف الأخير نقرأ: «سُويلم يعرف أنني أتردد دوريًا على تايلاند للسياحة والعلاج..وفي سهراتنا كنتُ أمزح معه قائلًا:لديهم فِيلة يركب على هوادجها السياح مُتمخطرين على شواطئ الجُزر فما رأيك لو تشحن بالطائرة إحدى نياقك لتنافسهم في عقر دارهم؟..ضحك سُويلم من فصِّ قلبه، ثم أردف قائلًا:لا أريد مُنافسة فِيلٍ بناقة».