وقعت أحداث هذا الكتاب في شهر سبتمبر من عام1986حين قرر موردخاي فعنونو أن يصبح مطلق صفارة الإنذار.فتمّ حينئذ تعقبه بواسطة فريق استهداف في الموساد، في إحدى الدقائق كان يخطو خارج إحدى الطائرات في روما وهو يترقب مبتهجاً فضاء عطلة قصيرة مع امرأة أمريكية شابة