تتصدى هذه الرواية إلى قضية خطيرة تحصل في بعض الدول الفقيرة، وهي الاتجار بالأطفال، الذي يخالف كل الشرائع والقيم والقوانين الدولية .. وإذا ما تلاقت العادات والتقاليد البالية في مكان ما من العالم، مع العوز والفقر، في مكانٍ آخر من العالم، فإن أبواب الجحيم تفتح على الأطفال الأبرياء .. و Baha (باها) أحدُ ضحايا تلك التجارة البشعة، حيث باعته أمه وهو طفل إلى زوجين خليجيين لم يُنجبا أطفالاً؛