واحد، انفتحت الأبواب كلها، السجون الثقيلة والخفيفة بما في ذلك السجن الخاص، وخرجت من باب السجن أتلفّتُ يميناً ويساراً، لم تراودني
لحظة صدق وقتها أبداً وسقطتُ إلى الأرض مغشياً عليّ بعد أن حامت الأفكار مضطربة
في رأسي، وأحسست أن غمامة سوداء تخيمُ على عينيّ