يواصل جولاته بين مساجد القاهرة القديمة بعيون عاشقة لتصاميم البشر.
يطوف بك في ردهات المكان وجوانبه .. يغوص فيه ليخرج لك أسرار الحجر، فتذوب
وأنت تتابعه بين مآذن "السلطان حسن" ... "الرفاعي" ...
"المحمودية" ... "أمير آخور" .. "آق سنقر -
الأزرق" ... "أصلم السلحدار" .. أُلجاي يوسفي" ...
"المارداني" ... وغيرها.