يشتغل إبراهيم نصر الله على أنموذجة بإخلاص وإيمان بأصالة وقيمة وضرورة ما ينتج. عمله مصيري في بعث فلسطين -التاريخ والجغرافيا والروح والأمل- في إبداعه لغة ومكاناً وزماناً وتشكيلاً، وهوي ستغرق عميقاً في عالم الكتابة ويسعى دوماً إلى تجديد أدواته باتجاه أسلوبية