يصف الكاتب بالتفصيل شخصية ترامب، من خلال معايشته اليومية له وللمحيطين به. ويرى فيه خطرا كبيرا على الولايات المتحدة الأميركية ومصالحها في العالم إلّا أنه أخفى إسمه مخافة العواقب المترتبة على فضحه فداحة الخلل في شخصية ترامب. فهو مطّلع بإسهاب على قيادة ترامب للبلاد، من خلال موقعه في البيت