في موقف الباص في المدينة الفرنسية الشمالية، التقت عينا يوسف بعينَي لِيا للحظات كانت كافية لأسره.الهويّة التي يبحث عنها، لم يلبث أن وجدها في هذه المرأة.هو ابن الجيل الثالث من أجيال الهجرة الفلسطينية.جده خرج من قرية صفّورية في الناصرة، إلى مخيم اليرموك