يتتبع الغفورى فى روايته رحلة منصور، بقدمه العرجاء، وبمعيّة أمّه الشمس، في أرجاء اليمن خلال حرب الجبهة، يصاحب"الباهوت" -الولي الذي هو، حسب الرواية، رسولُ غرامٍ بالنسبة إلى النساء، وخزينةُ أسرارٍ بالنسبة إلى الرجال – ويستمع إلى قصص الناس وحكاياتهم ومآسيهم