يحمل الكتاب إسم تفريد التعليم ولهذا الإسم دلالات تربوية ونفسية مهمة، فهو يتناول موضوع به وبالمبادىء الكبرى التي يقوم عليها، وأهمها أنه ينظم التعليم للمتعلم تفردي التعليم، حيث فيجعله تعلماً ذاتياً، م يعرف التعلم . ويتم هذا خلال نصوص قصيرة نسبياً، من تنتهي ! بأسئلة تقويم ذاتي من نوع المقال، إجاباتها في النصوص نفسها، وهي تتحدى التفكير بمقدار لا يحيط فيه المتعلم.