استمد كتاب "تنشئة الإنسان في العالم الرقمي"
أهميته من سمعة مؤلفته وأهميتها كشخص فاعل ومؤثر في مجال التربية الإعلامية
والتعليم الرقمى، مما جعل قصص هذا الكتاب قصصًا ذات عمق لأنها قائمة على الخبرات
العملية والواقعية، المستقاة من عشر سنوات كاملة أمضتها المؤلفة في العمل على
المشكلات الرقمية مع الأطفال، وبالإضافة للقصص والمشكلات أوردت المؤلفة في صفحات
كتابها نصائح نحو 40 خبيرًا رقميًا قدموا خبراتهم ورؤاهم وتحذيراتهم، ليحقق
الكتاب هدفه الأسمى الموضوع له