للوحدةِ ترياقها: شعور التّقارب. لا تقتـرنُ الوحدة ببقائنا بمفردنا جسديًا. بل يمكنها الحدوثُ أيضًا عندما نكون برفقة البشرِ.
فالأصدقاء عبر الإنترنت أو المتابعون أو “المعجبون” لا يضيفون بالضرورة الكثيـر
عندما نسعى إلى تحقيق تفاعل مرضي، كما نجدُ أنّ العلاقات المرضية علاقات طويلة
الأمد وليست لغزا يجب تركه للصدفة (أو التكنولوجيا). الخبـر السار هو أنه وفقًا
لمدرب العلاقات كيـرا أساتريان، فإن للوحدة علاجًا مُثبتًا