في روايتها "ثلاثُ ليالٍ سَويّاً" تفتح الكاتبة حنين سمير الفتياني ثغرة في جدار المخيمات الفلسطينية ترصد من خلالها حياة الفلسطينيين ومعاناتهم في مخيمات مدينة غزة ومخيمات رفح بالتحديد فتكشف عن مأساة مزمنة لجغرافيا الأرض المحتلة، حيث تتحول الحياة إلى نوع من (