“جنّة وجيهان وجمال وزيد”، أبطال يواجهون صراعات مستجدة ناتجة عن تقدّم العلم، يتضمن ذلك البقاء في الشباب دون تقدّم العمر والعودة إلى الطفولة بمحو الذاكرة لبناء حياة جديدة. يستعيدون أحباءهم بالاستنساخ ويتناولون قضايا واقعية تتجاوز الخيال. يجتمع الأمل والصراع في شخصياتهم، مؤكدين على استمرارية الإنسانية وتداخل الأجيال. كما إن هذه الرواية تشهد أن الخبرات المتجددة تمنحنا نفس العبر والتأثير، مع انتشارها كأمواج عبر الأجيال المتعاقبة.