"جوزف أنطون"الذي تخفّى خلفه سلمان رشدي لعشر سنوات تقريبًا، بسبب المخاوف بعدما أهدر الخميني دمه بفتوى بعد إصدار رواية(آيات شيطانية)المثيرة للجدل.بين التخفي المستمر، والانتقال من منزل إلى منزل، وحراسة مستمرة على مدار اليوم من أفراد الشرطة، يروي سلمان رشدي، كيف عاش تلك الفترة، وتأثير تلك الفترة على أسرته، وعلاقته بأبنائه، كذلك يروي السر وراء اختياره لـ"جوزف أنطون"اسما مستعاراً!