أعرف أن عنوان الكتاب مألوفا لديكم..نعم..أنا الطبيب النفسي ذاته الذي سردت لكم سابقا أغرب القصص والحالات التي مرت علي في مستشفى الطب النفسي في ٣ أجزاء سابقة حملت اسم(حالات نادرة)..لتصلني العديد من الرسائل يطلب فيها القراء سرد المزيد..وقد وجدت الفرصة على طبق من ذهب حين جلست مع ٣ فتيات في ليلة هادئة لا تنسى أبدا..وبمكان تستطيع كل منهن أن تبصق فيه أفكارها كما نبصق السموم التي نمتصها ممن لدغته أفعى.