ثلاثون عامًا من التأسيس والبناء، والفحص والانتقاء، والتوجيه للأداء، لمشروع الشارقة الثقافي، والذي يقوم على العمل الثقافي
المتواصل، وليس على التنظير فقط، مع ما للتنظير من أهمية.
مشروع تتربى الأجيال في كنفه، ويتخرج المثقفون في مؤسساته ومشروعاته، التي
تعمل فعلاً ثقافياً حقيقياً ومتطوراً، مشروع وطني، عربي منفتح على الآخر.