ها هي حكايتي كتبتها لي ابنتي حنان...حتى إذا رويتها لها توقفت عن لوم نفسي.كنا نجلس معاً من غير آلة تسجيل تخط في دفاترها الصغيرة التي تشبه المفكرات التي ألصقت عليها الصور:ومنها صورتي وأنا أتسلم كأساً فضية عندما توجت إحدى بناتي ملكة الرقص، لأهرع إلى أحدهم