جلس بيلكا على ساند قائم في نهاية كارليل بير Carlyle pier تحت رذاذ المطر لأنه كان يحب بدءاً من حزام Sameraldina-Rima التي التقى بها مساء حيث كان الحظ قد شاء كونه غبياً. كان تعبه في تلك المناسبة المحتومة قد جعله يولين رذاذ الله أرضي التي وسذاجة بنت اسمها سمر الدينا- تدق بها الذي استخلصه بسرعة من جوانبها أن يكون متعباً ووجهها أكثر جمالاً من القدر الذي كان بإمكانه أن يظهر بإشعاع لا رهم بكل شيء ويُلق مرساته في الخميرة |بوجهها وحده وذلك الجانب ألقد نسي نفسه ولم ا لم تترك أي شيء سوى الموت المرغوب فيه، وكذلك الموت الذي كان بمقدوره لو أهمل أبراهام Abraham's الذهاب بلطف تام إلى عالمه الضعيف حيث كله إغواء وفروسية.