عجزت أغلب رموز التاريخ الحديث أن تثير عن شخصيتها هذا الكم الهائل من الأدب الحسي واللاواقعي كما أثارة كريكوري راسبوتين.لقد كتب عنه أكثر من مائه كتاب ولكنها لم ترتقي جميعاً إلى مستوى القبول كعرض سليم لشخصيته فالكتاب الذي يحمل بين طياته سطوراً يملؤها الكلم