بعد سنوات من تلقيها التعليم المنزلي، تنتقل ماغي إلى المدرسة الثانوية. إنها تجربة مخيفة. ورغم وجود أشقاء أكبر من ماغي لرعايتها،
إلا أنه منذ رحيل الأم، تغيّرت كل حياتهم. لم يكن لدى ماغي يوماً أي أصدقاء
فعليين عدا عن أشقائها. لوسي وأليستير ليس لديهما الكثير