يغرق الرسّام موسى في النهر في ظروف غامضة.موتٌ يفتح لريّا بوابات الذاكرة على مصراعيها، هي التي قدّمت غرفة والديها لصديق العائلة القديم العائد من غربته الطويلة فاقداً القدرة على إتمام لوحاتٍ يبدأها.وفي الوقت الذي يتخلّى فيه الأقارب عن موسى تجد ريّا نفسها