ريبيكا بقلم دافني دو مورييه ... في مونت كارلو، تلتقي بطلتنا الشابة التي تعمل مرافقة لسيدة ثرية بالأرمل المحطم ماكسيم دي وينتر، فيسحرها بشخصيته وثرائه، ويعرض عليها الزواج. ولكن عندما يصلان إلى قصره الريفي المنعزل في بريطانيا، تجد ماكس يتحول إلى رجل مختلف، وتجد شبح ذكرى زوجته المتوفاة ريبيكا يسيطر على كل زاوية وكل غرفة، بل على حياتها بأكملها، وتشعر برعب يجثم عليها رويدًا رويدًا ويهدد زواجهما... فهل ستستسلم؟ إنها قصة مثيرة عن شابة تدافع عن حبها، وتصارع من أجل العثور على هويتها. لا تزال هذه الرواية الشهيرة واحدة من أكثر الكتب مبيعًا، ولا تزال تُطبع باستمرار منذ نشرها عام 1938، وقد فازت بجائزة أنتوني لأفضل رواية في القرن العشرين، وما زالت تُقتبس دوريًّا للتلفزيون والراديو والمسرح والسينما، ومنها فيلم ألفريد هيتشكوك الشهير الذي فاز بجائزة الأوسكار