طريقك مسدود هكذا قلت لنفسك مازال عليك الانتظار التحمل والصبر الطريق..ضيق نعم لكنه بالفعل ممتد مازلت صغيراً وقد ينكشف كل شيء مع مرور الزمن..أو ربما قريباً سيحدث هذا ؟ لكنك لا تستطيع أن تنتظر أكثر الفكرة لا تنفك عن ملاحقتك واقعك أو حلمك ، منطقك أو خيالك ، هكذا الكلمات تنقر رأسك تستفزك..وتثير أعصابك..تود لو تمسك برأسك وتضرب به الحائط ، انت فاقد للهوية تماماً.أنت انسان..من دون شيء.هائم على وجهك كائن كسائر المخلوقات عدا البشر وربما أسوأ بكثير.