يأخذنا الكاتب الإماراتي جمعة الليم ، إلى عالم التراث الإماراتي ،في روايته الصادرة عن دار مداد للطباعة والنشر، مؤخراً ، حيث يحملنا بين سطوره إلى فرجان الشارقة القديمة،في محاولة سردية لاستعادة بعض الصور التي تحفل بها الذاكرة الشعبية الإماراتية، عن المرحلة التي شهدت بواكير التحول والتغير والإصلاح ،ومرحلة ما بعد قيام دولة الإمارات العربية المتحدة،التي جسدت أماني أبناء الإمارات بوطن عزيز وحضاري