أنا الغيمة التى عادت إلى المجرى و شقت طريقها ما بين
الروح والروح ثم أنها بللت جذور الشجر ، وبدأ العشب ينبت من حرير لمساتها
و أخيرا سال الشوق مع الجدول و قد أخذ
الحب يتدفق من غيمة ، يهب مع الريح ، يتنفس الشجرة ثم استحالت الى زهرة بنفسج
بعد أن قطعت رحلة الزهور الأسطورية