هذا جزءٌ من سُلالةِ النُّورِ والكَرَمِ، سُلالةِ المُخْلِصيْنَ والمُخْلَصِيْن.. فمنْ كانَ عمَلُهُ وحياتُهُ للهَ كانَ له نصيبٌ
من هذا النُّورِ و هذا الكرمِ واللهُ يختصُّ برحمتِهِ من يشاءْ. فسلالةُ
النُّورِ لا تتوقَّفُ ولا تنتهي إلى أنْ يَرِثَ اللهُ الأرضَ و