على متن يخت فاخر، أبحر الأمير إلى ماربيا ثم إتجه صوب غرناطة.كان يريد أن يرى قصر الحمراء.عندما وقعت عيناه على القصر وجال في أرجائه، سرت فيه رعشة غامضة، وغمره حنين قديم، فاتخذ قراراً لم يسبقه إليه أحد:أن يبني قصراً مثله في الرياض!كان قراراً غريباً هنأه