كان اللاما يظن أن غيظ الآخرين والسخرية منهم شيئا ممتعا. فكان يهمس لهذا عن ذاك، ويسخر من هذا أمام هؤلاء. لكنه عرف أن ما يفعله يحزن الآخرين، وهذا ما جعلهم يبتعدون عنه، ويرفضون اللعب معه. هل سيعيد اللاما التفكير ويعود صديقا للجميع؟ هذه القصة تعلم الأطفال طرقا أخرى للمرح أفضل بكثير من السخرية والإغاظة..
بالكتاب اقتراحات لأنشطة وفكر يمكن مناقشتها مع الأطفال حول الكتاب ومحتواه