أصبحت أكرة كل تلك الوسائل التي تربطني بالعالم الخارجي، العالم المميت، الكاذب. التي استأصلتني من نفسي ومن أيامي العفوية
كانتزاع الوليد من رحم أمه. حين تقرر عيناي أن تهطل، أجدني مكبلة أرغم على
الضحك، استنزفت مني عفويتي طبيعتي.. جمالي. كيف أتماسك بينما الافت