سيدةُ الألوانِ قصةٌ مِن الأدبِ البيئيِّ، تحكي قصةَ فراشةٍ بديعةٍ، ألوانُ أجنحتِها مِن ألوانِ الزهورِ، وجمالُها مِن
جمالِ الغابةِ، تخرجُ معَ صديقتِها بنتِ عيدٍ في جولةٍ، وتنطلقُ الأحداثُ
المُشَوِّقَةُ لمواجهةِ ما يعترضُ الغابةَ مِن كوارثَ وآفاتٍ عديدةٍ.