“هي رواية ملحمة النضال الفلسطيني في زمن العولمة والتطورات التكنولوجية. ومن خلال شخصية نسائية من عرب 1948 يسافر القارئ في كثير من الملامح والتجارب والقضايا،داخل الأراضي المحتلة،وتحديدا في حيفا،ثم في أمكنة كثيرة داخل وخارج فلسطين والكيان المغتصب المحتل،المسمى اسرائيل…وينقل الكاتب حياة ريناد مع اهلها وتعاملها مع الإدارة الإسرائيلية،والرفض الفلسطيني للمختل،وحالة العرب في المناطق المحتلة،بمعنى أنها رواية كتبها جزائري عن داخل عبراني صهيوني يهودي.”