أولم تكن “سينما الأحواش” الناشئة حينئذ كتلك التي نشاهدها حالياً في “مولات” بعض الدول الخليجية، أو كالشاشات التي تنصبها
“كافيهات” المملكة، ليس فقط بحكم البدائية التكنولوجية، ولكن لأن أغلبها كان
مفتقراً للتنظيم والتهيئة اللازمة للمشاهدة والتسويق المناسب.